"سأعد حتى ثلاثة..."
توجد حاليًا حملة لليونيسيف بعنوان "لا للعنف أبدًا"، والتي تؤكد على مدى أهمية النشأة الخالية من العنف للنمو العاطفي لأطفالنا. ولا يعني خلو الطفل من العنف خلوه من العنف الجسدي فحسب، بل يعني أيضًا خلوه من العنف اللفظي.
"سأعد حتى ثلاثة ثم ...
توجد حاليًا حملة لليونيسيف بعنوان "لا للعنف أبدًا"، والتي تؤكد على مدى أهمية النشأة الخالية من العنف للنمو العاطفي لأطفالنا. وعدم العنف لا يعني فقط الخلو من العنف الجسدي، بل يعني أيضًا الخلو من العنف اللفظي. تتضمن حملة اليونيسف مجموعة من الملصقات التي تحتوي على عبارات كانت عادية جدًا، ولكنها لا تزال تتردد أحيانًا في أيامنا هذه - مثل "الأولاد الكبار لا يبكون" أو "لم يؤلمني هذا من قبل" - ولكن تم إعطاؤها حلولًا جديدة على الملصقات. على سبيل المثال، "سأعد إلى ثلاثة ثم...
...سيحدث شيء لطيف!"
نصائح أخرى مثيرة للاهتمام
الإمساك
الإمساك هو أحد الأسباب الأكثر شيوعاً التي تجعل الآباء والأمهات يأتون إلى العيادة مع أطفالهم. والشيء الجيد هو أن المشكلة عادةً ما تكون سهلة الحل ونادراً ما تكون من أعراض المرض.
الحماية من أشعة الشمس
عندما يتعلق الأمر بالحماية من أشعة الشمس، كما هو الحال في كثير من الأحيان، هناك قواعد - ولكن عليك أيضًا أن تتعامل مع الأمور بحس سليم. من فضلك لا تحبس أطفالك بسبب الذعر من أضرار الأشعة فوق البنفسجية. لأن كلاهما ممكن: ممارسة الرياضة في الهواء الطلق والحماية الآمنة من أشعة الشمس - إذا اتبعت بعض القواعد. ما لا يضر أبداً: عندما يكون الكبار قدوة حسنة.
خرافات طب الأطفال
هل سبق لك أن سمعت هذه العبارات أو قلتها بنفسك؟ "الطفل لديه مثل هذا المخاط الأصفر، من المحتمل أن يكون شيئاً بكتيرياً!" "رائحة البول كريهة جداً، من المحتمل أن يكون التهاباً في المسالك البولية!" "الطفل يسعل بشدة، لا بد أنه التهاب رئوي!" تسمعين كل هذه الجمل مراراً وتكراراً وكلها، كما خمنتِ، هراء.